أكدت مصادر من حزب الاتحاد الاشتراكي، أن الفريق البرلماني للحزب بصدد تقديم سؤال آني للحكومة بشأن فضيحة تفويت بقعة أرضية تقارب مساحتها 4 آلاف متر مربع بطريق زعير لوالي جهة الرباط سلا القنيطرة بأقل من عشر قيمتها الحقيقية. هذا وتوقع متتبعون للشأن السياسي، أن تقدم وزارة الداخلية على إعفاء الوالي من منصبه بناء على تعليمات عليا لإخماد نيران الغضب الشعبي التي ازدادت تأججا بعد الكشف عن القيمة الحقيقية للمتر المربع في تلك المنطقة والتي تقارب 20 ألف درهم بينما لم يدفع الوالي سوى 350 درهم فقط. في المقابل يرى عموم الشعب، أن قرار “الاعفاء” لا طائل من وراءه فالسيد الوالي استولى على “أرض الشعب” وربح منها ما يعادل مليار و 700 مليون وهو رقم يمكن أن يعيش فيه طوال حياته في “بحبوحة العيش الرغيد”، لكن الذي يجب على الجهات “العليا” فعله هو محاكمته وإرجاع الأرض لأصحابها لا الإعفاء..فهذا هو “العدل الحقيقي”
العدل لن يقم إلا باسترجاع كافة الأرض من المرفهين الذين سطزا عليها ومنهم إمالراتيا أو غيرة من الأجانب وتوزيع البقع على سكان الصفيح بالعكاري وحول الرباط و|إجبار المتسببين والمتهاونين والمتمتعين الرفهين بدفع تعوسضات تبنى بها المياكن للفقراء والمعوزين . وتجريد المنتفعين بأي ريع كسبوه بهته الطريقة وبطرق أخرى وصرفها على الخدمات للساكنة الفقراء وليكن إسم الحي العدل الملكي
RépondreSupprimerايوا او لخرين والقديم من الاستقلال لدابا ؟
RépondreSupprimerراه واااااااااالو ما كاين والو، راه خاص قنبلة نووية تمحي 90% ديال البشر هنا و نعاودو التفريقة.
RépondreSupprimer